اللاحقون أن الشرع ظن، وأن الخروج على الشرعية هو بعينه الشرعية واليقين.
وبهذه الحالة تقاوم الأمة أو الأكثرية الساحقة من الأمة بعناد، أي محاولة للعودة إلى الشرعية، وتعتبر هذه المحاولة خروجا على شرعية السنة التي أوجدها الغالب.
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
* *