الصحيح من سيرة النبي الأعظم (ص) - السيد جعفر مرتضى - ج ١ - الصفحة ٢٠
وهو قائم (1)؟
ثم يكون له شيطان يعتريه - كما هو لغيره من الناس - وكان يأتيه في صورة جبرئيل، وقد أعانه الله على شيطانه هذا فأسلم (2).
وإن شيطانه خير الشياطين (3).
ثم شربه للنبيذ والفضيخ (4).
وكونه أحق بالشك من إبراهيم " عليه السلام " (5).