وكان هو أكثر الصحابة اتيانا لهم. وزعموا أنهم يحبونه لأجل ذلك (1).
الاصرار إلى حد الاغتصاب:
وقد جاء عمر بن الخطاب إلى الرسول (ص) بترجمة للتوراة، وجعل يتلوها على النبي (ص)، ووجه النبي (ص) يتمعر - أي يتقبض - وقال له رسول الله:
" أمهوكون أنتم؟! لقد جئتكم بها نقية بيضاء، والله، لو كان موسى حيا ما وسعه إلا اتباعي " (2).