49 - الفتوي لاشخاص بأعيانهم:
وأما سائر ما تبقى من أمور، فقد أوكلت إلى أناس بأعيانهم، وحظر على الآخرين الذين لا يطمئن إلى ميلهم، أو أهليتهم في مجال تقوية الخط السياسي القائم - حظر عليهم - أن يتصدوا للفتوى، أو للرواية.
وقد قدمنا بعض ما يوضح ذلك فلا نعيد.
ثم قرروا ضابطة أخرى وهي:
50 - المنع من الحديث، في روايته، ومن كتابته:
وكذا ضابطة:
51 - المنع في السؤال في معاني القرآن:
إلى غير ذلك من معايير زائغة، وضوابط تهدف إلى حفظ الانحراف والاحتفاظ به. لا يتسع المقام لذكرها، ولا تسمح الفرصة بتقصيها. ولعل فيما ذكرناه كفاية لمن أراد الرشد والهداية.