بضميمة رواية أبي بصير: عن قول الله تعالى: (فاجتنبوا الرجس من الأوثان واجتنبوا قول الزور)، قال: (هو الغناء) (١).
ورواية الشحام ومرسلة ابن أبي عمير، وفيهما - بعد السؤال عن الآية: (وقول الزور: الغناء) (٢).
والثانية: قوله سبحانه: ﴿ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين﴾ (3).
بضميمة ما في تفسير علي القمي عن الباقر عليه السلام: (إنه الغناء وشرب الخمر وجميع الملاهي) (4).
والمروي في معاني الأخبار عن جعفر بن محمد عليهما السلام: عن قول الله عز وجل: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث)، قال: (منه الغناء) (5).
وفي صحيحة محمد: (الغناء مما قال الله تعالى: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث) - الآية -) (6).
وقريبة منها رواية مهران بن محمد (7).