____________________
ان في بعض النسخ الفرات وفي «الفقيه (1) والبصائر (2)» نهر سورى. وفي «القاموس (3)» سورى كطوبى موضع بالعراق. قال في «البحار (4)» الظاهر أنه كان مكان جسر الحلة.
وقال في «كشف اللثام (5)»: يجوز أن لا يراد بالسبخة في الأخبار وكلامي الصدوق والمفيد إلا مالا تتمكن فيها الجبهة، انتهى.
وليعلم أن خبر العلل يدل على كراهة الصلاة للنبي والوصي في كل أرض معذبة، يعني عذب أهلها. وصريح «السرائر (6) ونهاية الإحكام (7) والمنتهى (8) والتحرير (9) والتذكرة (10) والبيان (11) والدروس (12) وكشف الالتباس (13)» وظاهر «المعتبر (14)» كراهة الصلاة في كل أرض خسف بها وسخط عليها أو عذب أهلها.
وفي «الذكرى (15) والروض (16)» أن الخبر الذي استدل به على ذلك ليس فيه دلالة وهو أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لما مر بالحجر قال لأصحابه: «لا تدخلوا على هؤلاء
وقال في «كشف اللثام (5)»: يجوز أن لا يراد بالسبخة في الأخبار وكلامي الصدوق والمفيد إلا مالا تتمكن فيها الجبهة، انتهى.
وليعلم أن خبر العلل يدل على كراهة الصلاة للنبي والوصي في كل أرض معذبة، يعني عذب أهلها. وصريح «السرائر (6) ونهاية الإحكام (7) والمنتهى (8) والتحرير (9) والتذكرة (10) والبيان (11) والدروس (12) وكشف الالتباس (13)» وظاهر «المعتبر (14)» كراهة الصلاة في كل أرض خسف بها وسخط عليها أو عذب أهلها.
وفي «الذكرى (15) والروض (16)» أن الخبر الذي استدل به على ذلك ليس فيه دلالة وهو أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لما مر بالحجر قال لأصحابه: «لا تدخلوا على هؤلاء