____________________
وهو معنى الاضطجاع. وفي «المدارك (1)» انه - أي التخيير - أظهر. ونحوه ما في «المفاتيح (2)» ونقله في «الذكرى (3)» عن بعض الأصحاب. وإجماع «الخلاف» الظاهر أيضا من «المعتبر والمنتهى» بل و «الغنية» كما عرفت حجة على أصحاب هذا القول. ونص في «نهاية الإحكام» على أن الأفضل الأيمن (4).
[في الصلاة مستلقيا] قوله قدس الله تعالى روحه: (فإن عجز صلى مستلقيا يجعل وجهه وباطن رجليه إلى القبلة) هذا مما لا خلاف فيه. وفي «كشف اللثام» الإجماع عليه (5). ومن العامة (6) من قدمه على الاضطجاع.
قوله قدس الله تعالى روحه: (ويكبر ناويا ويقرأ، ثم يجعل ركوعه تغميض عينيه ورفعه فتحهما، وسجوده [الأول] تغميضهما ورفعه فتحهما، وسجوده الثاني تغميضهما ورفعه فتحهما) كما في «النهاية (7) والمبسوط (8) والوسيلة (9)
[في الصلاة مستلقيا] قوله قدس الله تعالى روحه: (فإن عجز صلى مستلقيا يجعل وجهه وباطن رجليه إلى القبلة) هذا مما لا خلاف فيه. وفي «كشف اللثام» الإجماع عليه (5). ومن العامة (6) من قدمه على الاضطجاع.
قوله قدس الله تعالى روحه: (ويكبر ناويا ويقرأ، ثم يجعل ركوعه تغميض عينيه ورفعه فتحهما، وسجوده [الأول] تغميضهما ورفعه فتحهما، وسجوده الثاني تغميضهما ورفعه فتحهما) كما في «النهاية (7) والمبسوط (8) والوسيلة (9)