____________________
لا يدركها إلا الحذاق مع إعمال الحذق التام والفكر العميق. وهذا الحكم كان مما لا ريب فيه قبل حدوث هذا التحقيق.
هذا واحتمل صاحب «كشف اللثام (1)» أن كلام الفضل بن شاذان وارد على سبيل الإلزام وكأنه لم يلحظ إلى آخره، لكن يؤيد ذلك عدم نقل متقدمي أصحابنا خلافه في المقام.
وعن السيد وأبي الفتح الكراجكي وجه بالصحة في الصحاري المغصوبة استصحابا لما كانت الحال تشهد به من الإذن. قال في «كشف اللثام (2)»: وهو ليس خلافا فيما ذكرناه. قلت: وقد يظهر من «الذكرى (3)» الميل إليه وقد نفى عنه البعد صاحبا «البحار (4) والكفاية (5)» ونص على رده في «السرائر (6) والدروس (7) والبيان (8) والموجز الحاوي (9) وجامع المقاصد (10) والجعفرية (11) وكشف الالتباس (12) والمقاصد العلية (13) والروض (14)» وغيرها (15).
هذا واحتمل صاحب «كشف اللثام (1)» أن كلام الفضل بن شاذان وارد على سبيل الإلزام وكأنه لم يلحظ إلى آخره، لكن يؤيد ذلك عدم نقل متقدمي أصحابنا خلافه في المقام.
وعن السيد وأبي الفتح الكراجكي وجه بالصحة في الصحاري المغصوبة استصحابا لما كانت الحال تشهد به من الإذن. قال في «كشف اللثام (2)»: وهو ليس خلافا فيما ذكرناه. قلت: وقد يظهر من «الذكرى (3)» الميل إليه وقد نفى عنه البعد صاحبا «البحار (4) والكفاية (5)» ونص على رده في «السرائر (6) والدروس (7) والبيان (8) والموجز الحاوي (9) وجامع المقاصد (10) والجعفرية (11) وكشف الالتباس (12) والمقاصد العلية (13) والروض (14)» وغيرها (15).