الله. رواه الطبراني في الأوسط وفيه من لم أعرفه وعن أبي أمامة الباهلي قال قال النبي صلى الله عليه وسلم من قال حين يصبح ثلاث مرات اللهم لك الحمد لا إله إلا أنت أنت ربى وأنا عبدك آمنت بك مخلصا لك ديني انى أصبحت على عهدك ووعدك ما استطعت أتوب إليك من شر عملي وأستغفرك لذنوبي التي لا يغفرها إلا أنت فان مات في ذلك اليوم دخل الجنة وان قال حين يمسي ثلاث مرات اللهم لك الحمد لا إله إلا أنت أنت ربى وأنا عبدك أمسيت على عهدك ووعدك ما استطعت أتوب إليك من شر عملي وأستغفرك لذنوبي التي لا يغفرها إلا أنت فمات في تلك الليلة دخل الجنة ثم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحلف مالا يحلف على غيره يقول والله ما قالها عبد في يوم فيموت في ذلك اليوم إلا دخل الجنة وان قالها حين يمسي فتوفى في تلك الليلة دخل الجنة. رواه الطبراني في الأوسط والكبير وفيه على ابن يزيد الألهاني وهو ضعيف. وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول إذا أصبح اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا ونموت وإليك المصير. رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا أصبح قال أصبحنا وأصبح الملك لله والحمد لله لا شريك له لا إله إلا هو وإليه النشور وإذا أمسى قال أمسينا وأمسى الملك لله والحمد لله لا شريك له لا إله إلا هو وإليه المصير. رواه البزاز وإسناده جيد. وعن عائشة قالت كنت أسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا أدركه المساء في بيتي أمسينا وأمسى الملك لله والحمد والحول والقدرة والسلطان في السماوات والأرض وكل شئ لله رب العالمين اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت وإليك النشور. رواه الطبراني في الأوسط وفيه الحكم بن عبد الله بن سعد الأبلي وهو متروك. وعن البراء بن عازب قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا أصبح وإذا أمسى أصبحنا وأصبح الملك لله لا إله إلا الله وحده لا شريك له اللهم إنا نسألك خير هذا اليوم وخير ما بعده ونعوذ بك من شر هذا اليوم وشر ما بعده اللهم إني أعوذ بك من سوء الكبر وأعوذ بك من عذاب النار. رواه الطبراني من طريق غسان بن الربيع عن أبي إسرائيل الملائي وكلاهما الغالب عليه الضعف وقد وثقا، وبقية رجاله رجال الصحيح. وعن عبد الله بن أبي أوفى قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا أصبح أصبحت وأصبح الملك لله والكبرياء والعظمة والخلق والليل والنهار وما سكن فيهما لله وحده لا شريك
(١١٤)