____________________
وأثبت ذلك ابن عباس (1) وقال: إن الله تعالى اختصه بالرؤية، وموسى بالكلام، وإبراهيم بالخلة (2)، وأخذ به جماعة من السلف، والأشعري في جماعة من أصحابه، وابن حنبل. (3) وكان الحسن يقسم لقد رآه، وتوقف فيه جماعة.
هذا حال رؤيته في الدنيا، وأما رؤيته في الآخرة فجائزة عقلا، وأجمع على وقوعها أهل السنة للآيات وتواتر الروايات، وأحالها المعتزلة، والمرجئة (4)، والخوارج (5).
هذا حال رؤيته في الدنيا، وأما رؤيته في الآخرة فجائزة عقلا، وأجمع على وقوعها أهل السنة للآيات وتواتر الروايات، وأحالها المعتزلة، والمرجئة (4)، والخوارج (5).