وابن ماجة وغيرهم واسناده ضعيف فيه انقطاع قال الترمذي الأصح انه مرسل وروى عن قيس بن قهد كما ذكره المصنف ورواه أبو داود والأكثرون قيس بن عمرو وهو الصحيح عند جمهور أئمة الحديث وقد أشرت إلى ذلك في تهذيب الأسماء وكيف كان فمتن الحديث ضعيف عند أهل الحديث ويغنى عنه ما سنذكره من الأحاديث الصحيحة في فرع مذاهب العلماء إن شاء الله تعالى واما حديث لا تتحروا بصلاتكم
(١٦٩)