____________________
والدعا بلا رفع صوت ولا (2) اعتداء ولا شرط ولا اثم ولا قطيعة رحم ولا استعجال وهو أحد أوقات الإجابة وتعرف بعلاماتها وهي الخشية والبكاء والقشعريرة وسكون القلب والخفة (2) وهو الخروج عن الوضع الشرعي والسنة المأمور بها وكان صللم إذا فرغ من صلاته يمسح جبهته بيمينه ثم يقول يسبح لله الذي لا اله غيره اللهم أذهب عنا الهم والحزن (1) الأول (2) يعنى الروثة (3) والثاني (4) في البيان أنه سنة (5) لفعله صلى الله عليه وآله وسلم وإنما ضم أصابعه في السجود ليواجه القبلة وفرق في الركوع ليكون أشد تمكينا (6) والمختار بينهما اه تى ومي وحي قرز (*) ولفق الفقيه ح بأن طرف الكف حذو المنكب ووسطها حذو الخد وطرفها حذو الاذن اه رى ومثله عن الشامي وحثيث والمفتى والغاية وقرز (7) أي أعضاء السبعة التي يسجد عليها اه صحاح (*) عبارة عن الأطراف (8) قال الإمام ى والمراد بالجنبين الحاضرتين اه ان (9) ويلاصق قدميه حال السجود اه ن لأنه أقرب إلى الستر قرز (*) وفي البيان يخير في كفيه على الأصح اه ن (10) بعضها تقدم وبعضها سيأتي وإنما حصر وجوه المخالفة (11) في كتاب الجامع في اثنى عشر (12) لا يشرع (13) ندبا وقواه تي وحى وعم ول (14) لئلا يخالف القرآن ويرجع الضمير إلى الوجه اه تعليق لمع لان حنيفا حال من والوجه وهو مذكر وحال المذكر لا يكون مؤنثا (15) وجوبا في الحرة (16) وزاد القسم القدمين (17) ندبا على القول بذلك (18) ندبا (19) وجوبا (20) فإن لم تصل أطراف البنان لم تصح صلاتها وان زاد كره قرز (21) ندبا (22) إلى الجانب الأيمن (*) يؤخذ من هذا انه لا يجب عليها أن تسجد على باطن القدمين ولا النصب والفرش قرز (*) وكذا حال الاعتدال من السجدة الأخيرة