____________________
(1) عبارة الأثمار في اعتدال آخر ركوع اه لئلا يلزم لو قنت قبل الاعتدال اعتد به وليس كذلك (*) فلو قنت قبل الركوع سجد للسهو إذا اعتد به اه عن سيدنا حسن قرز (2) وزيد بن علي (3) ينظر لو قنت الإمام المؤيدي بالدعاء هل يجزي الهدوى أو يجزي ويسجد للسهو وإذا قلنا لا يجزى يقنت ولا يعد منازعا قلنا لا منازعة لقوله صللم مالي أنازع في القرآن وهنا لا منازعة اه حي وقواه لي وعن المفتى يتحمل عنه ولعله أقرب إلى كلام أهل المذهب (1) واختاره مي والسلامي والمتوكل على الله قزر (1) قياسا منه على تحمل الإمام قراءة المؤتم في صلاة الظهر خلف من يصلى جمعة (4) وعافني فيمن عافيت وتولي فيمن توليت وبارك لي فيما أعطيت وقني شر ما قضيت انك تقضي ولا يقضى عليك انه لا يعز من عاديت ولا يذل من واليت تباركت ربنا وتعاليت هذا المروي عنه صلى الله عليه وآله وسلم اه ح اث وأمالي أحمد بن عيسى وزاد بعض أهل العلم فيها فلك الحمد على ما قضيت أستغفرك وأتوب إليك وهي زيادة حسنة اه ان (5) الإمام ى والفريقين (6) البصري (7) عند كل لفظه (8) جمعه الفقيه ع ابن أحمد الا كوع؟ (9) قال ابن الخليل فإن قنت فسدت صلاته قرز لقوله تعالى فاستمعوا له (10) وفى البيان ثلاث وأكثره سبع قرز (11) وإذا لم يجهر بالقنوت سجد للسهو كتاركة عن المفتي اه ح لي قرز (12) بل يجزي ويكره وهو ظاهر الاز لفظ البستان ويكره بما لادعاء إذ هو موضع للدعاء قرز (*) لما روي على عليلم انه كان يقنت بقوله تعالى آمنا بالله وما أنزل إلينا إلى قوله ونحن له مسلمون اه ان (13) والفرق بين الأثر والمأثور ان المأثور قد يطلق على الفعل والقول والأثر لا يطلق الا على القول اه والفرق أيضا بين الاخبار والآثار ان الاخبار مرفوعة إلى الشارع والآثار مرفوعة إلى الصحابة اه