____________________
{1} قوله وإن كان باتلاف أجنبي عبارته في ذيل هذا العنوان لا تنطبق على ما هو ما لو كان الخيار للمشتري وأتلف المبيع أجنبي إذ الفاسخ هو المشتري والمفسوخ عليه وهو البايع والتالف هو المبيع وللمشتري الرجوع إلى البايع بالثمن فقط كما تقدم نعم - يتم ما أفاده من الوجوه - مع تبديل الفاسخ بالمفسوخ عليه في الموردين والمفسوخ عليه بالفاسخ في مورد واحد فلا حظ وتدبر.
{2} قوله وكونه بدلا إنما هو بالنسبة إلى التلف من حيث وجوب دفعه هذا إشارة إلى ما ذكرناه من الجواب عن الوجه الأول للرجوع إلى المتلف.
{3} قوله وأما الفسخ فهو موجب لرجوع العين قبل تلفها هذا إشارة إلى ما ذكرناه من الجواب عن الوجه الثاني له.
{4} قوله وهذا أضعف الوجوه قد عرفت أنه الأقوى
{2} قوله وكونه بدلا إنما هو بالنسبة إلى التلف من حيث وجوب دفعه هذا إشارة إلى ما ذكرناه من الجواب عن الوجه الأول للرجوع إلى المتلف.
{3} قوله وأما الفسخ فهو موجب لرجوع العين قبل تلفها هذا إشارة إلى ما ذكرناه من الجواب عن الوجه الثاني له.
{4} قوله وهذا أضعف الوجوه قد عرفت أنه الأقوى