____________________
حينما يقال إن القول قول البائع أو المشتري.
وأما ما أفاده في الحدائق فيرد عليه ما في المتن.
{1} قوله وفي كل منهما نظر أما وجه النظر في كلام المحقق الأردبيلي فقد تقدم وأما وجه النظر في ما في الكفاية فهو ما تقدم من أن الأصل مع المشتري ولكن من المحتمل أن يكون نظر صاحب الكفاية إلى ما أفاده المصنف (رحمه الله) من كون قول البايع في مورد الرواية موافقا للظاهر فيوافق قاعدة البينة على المدعي واليمين على من أنكر.
{2} قوله يمكن التفصي عنه أما بالتزام كفاية تقدم الشرط على العقد هذا مما لا يلتزمون به فإن الشرط من الانشائيات ومجرد البناء عليه في ضمن العقد لا يكفي في انشائه وذكره قبل العقد كالعدم
وأما ما أفاده في الحدائق فيرد عليه ما في المتن.
{1} قوله وفي كل منهما نظر أما وجه النظر في كلام المحقق الأردبيلي فقد تقدم وأما وجه النظر في ما في الكفاية فهو ما تقدم من أن الأصل مع المشتري ولكن من المحتمل أن يكون نظر صاحب الكفاية إلى ما أفاده المصنف (رحمه الله) من كون قول البايع في مورد الرواية موافقا للظاهر فيوافق قاعدة البينة على المدعي واليمين على من أنكر.
{2} قوله يمكن التفصي عنه أما بالتزام كفاية تقدم الشرط على العقد هذا مما لا يلتزمون به فإن الشرط من الانشائيات ومجرد البناء عليه في ضمن العقد لا يكفي في انشائه وذكره قبل العقد كالعدم