الجهة في المقام الآتي (1).
هذا كله حال عنوان الامتثال.
وأما عنوان العبودية فهي مما لا بد منها في العبادات الشرعية عقلا وشرعا، وقد مضى بعض الكلام فيه سابقا (2)، ويأتي من ذي قبل إن شاء الله تعالى (3).
1 - يأتي في الصفحة 81.
2 - تقدم في الصفحة 13 - 15.
3 - يأتي في الصفحة 79.