____________________
وفي «الروض (1)» ذكر الأصحاب في باب اللقطة أنها تعرف في المجامع كأبواب المساجد جمعا بين الحقين. وفي «المسالك (2)» حيث كان محل التعريف المجامع فليكن في أبواب المساجد. وفي «كشف اللثام (3)» قد يمنع عموم العلة في الخبر وهو أنها بنيت لغير ذلك، لأن الإنشاد من أعظم العبادات والأولى به المجامع وأعظمها المساجد، انتهى. وقد سمعت ما في «الروض والمسالك».
وما في «النهاية (4) والمبسوط (5) والتحرير (6) والذكرى (7)» من أنه يجتنب الضالة معناه على الظاهر إنشادها ونشدانها والذي فهمناه من عبارة الكتاب هو الذي فهمه المحقق الثاني في «حاشية النافع (8) وحاشية الإرشاد (9)» من عبارة النافع والإرشاد والشهيد الثاني في «الروضة (10)» من عبارة اللمعة، لأنه أتي في الثلاثة بعين عبارة الكتاب «كالشرائع (11) والمعتبر (12) والمنتهى (13) والتذكرة (14) ونهاية الإحكام (15) والدروس (16) ومجمع
وما في «النهاية (4) والمبسوط (5) والتحرير (6) والذكرى (7)» من أنه يجتنب الضالة معناه على الظاهر إنشادها ونشدانها والذي فهمناه من عبارة الكتاب هو الذي فهمه المحقق الثاني في «حاشية النافع (8) وحاشية الإرشاد (9)» من عبارة النافع والإرشاد والشهيد الثاني في «الروضة (10)» من عبارة اللمعة، لأنه أتي في الثلاثة بعين عبارة الكتاب «كالشرائع (11) والمعتبر (12) والمنتهى (13) والتذكرة (14) ونهاية الإحكام (15) والدروس (16) ومجمع