____________________
أن الاقتصار على جواد الطريق ليس بجيد، بل الأجود التعميم، لموثقة ابن الجهم (1). وفي «مجمع البرهان (2)» احتمال أن الصلاة في الجواد أشد كراهة.
وفي «كشف اللثام (3)» ان أخبار النهي عنها في الطرق كثيرة وهي أعم من الجادة بمعنى الواضحة أو المعظم كما في خبر محمد بن الفضيل (4). وفي الخصال للصدوق (5) عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): «ثلاثة لا يتقبل الله لهم بالحفظ رجل نزل في بيت خرب ورجل صلى على قارعة الطريق ورجل أرسل راحلته ولم يستوثق منها» انتهى ما في «كشف اللثام». وفي «المبسوط (6) والوسيلة (7) والتذكرة (8) ونهاية الإحكام (9) والمنتهى (10)» وغيرها (11) أنه لا بأس بالظواهر بين الجواد.
وفي جملة من كتب المصنف (12) و «جامع المقاصد (13) وكشف الالتباس (14)
وفي «كشف اللثام (3)» ان أخبار النهي عنها في الطرق كثيرة وهي أعم من الجادة بمعنى الواضحة أو المعظم كما في خبر محمد بن الفضيل (4). وفي الخصال للصدوق (5) عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): «ثلاثة لا يتقبل الله لهم بالحفظ رجل نزل في بيت خرب ورجل صلى على قارعة الطريق ورجل أرسل راحلته ولم يستوثق منها» انتهى ما في «كشف اللثام». وفي «المبسوط (6) والوسيلة (7) والتذكرة (8) ونهاية الإحكام (9) والمنتهى (10)» وغيرها (11) أنه لا بأس بالظواهر بين الجواد.
وفي جملة من كتب المصنف (12) و «جامع المقاصد (13) وكشف الالتباس (14)