____________________
كالأهل والأولاد والأموال، وترتب أسباب المعيشة.
والأخروية قسمان: علمية وهي: العلم المعبر عنه بالإيمان الحقيقي وعملية:
كالطاعات والخيرات، والسعادة في الممات هي غاية السعادة الأخروية، وهي البقاء الذي لا فناء له، واللذة التي لا ألم فيها، والعلم الذي لا جهل معه، والغنى الذي لا فقر معه، وتسمى سعادة الآخرة.
قوله: «بولايتكم» الباء: للسببية، والولاية - بالفتح والكسر - النصرة والمحبة، وإضافتها إلى ضمير المخاطب من باب إضافة المصدر إلى المفعول. رماها: أي ألقاها من يده.
والغلام: الابن الصغير، ويطلق على الرجل مجازا باسم ما كان عليه، كما يقال للصغير: شيخ مجازا باسم ما يؤول إليه.
وكتب كتبا: من باب قتل وأصل الكتب: الجمع، ومنه الكتيبة.
والخط في العرف. تصوير اللفظ بحروف هجائه.
والبين: كسيد الواضح من بان يبين: إذا وضح.
قوله: «وأعرضه علي» أي: أرنيه، يقال: عرضت عليه الشئ من باب ضرب: إذا أريته إياه.
قوله: «لعلي أحفظه» لعل هنا: للترجي أو للتعليل عند من أثبته، أي لأحفظه عن ظهر قلبي، يقال: حفظ القرآن إذا وعاه عن ظهر قلبه.
قوله: «كنت أطلبه» أي: أحاول أخذه.
وحفظه الله: أي حرسه ورعاه.
قوله: «فيمنعنيه» يقال: منعه الشئ، ومنعه منه: إذا لم يعطه إياه.
والأخروية قسمان: علمية وهي: العلم المعبر عنه بالإيمان الحقيقي وعملية:
كالطاعات والخيرات، والسعادة في الممات هي غاية السعادة الأخروية، وهي البقاء الذي لا فناء له، واللذة التي لا ألم فيها، والعلم الذي لا جهل معه، والغنى الذي لا فقر معه، وتسمى سعادة الآخرة.
قوله: «بولايتكم» الباء: للسببية، والولاية - بالفتح والكسر - النصرة والمحبة، وإضافتها إلى ضمير المخاطب من باب إضافة المصدر إلى المفعول. رماها: أي ألقاها من يده.
والغلام: الابن الصغير، ويطلق على الرجل مجازا باسم ما كان عليه، كما يقال للصغير: شيخ مجازا باسم ما يؤول إليه.
وكتب كتبا: من باب قتل وأصل الكتب: الجمع، ومنه الكتيبة.
والخط في العرف. تصوير اللفظ بحروف هجائه.
والبين: كسيد الواضح من بان يبين: إذا وضح.
قوله: «وأعرضه علي» أي: أرنيه، يقال: عرضت عليه الشئ من باب ضرب: إذا أريته إياه.
قوله: «لعلي أحفظه» لعل هنا: للترجي أو للتعليل عند من أثبته، أي لأحفظه عن ظهر قلبي، يقال: حفظ القرآن إذا وعاه عن ظهر قلبه.
قوله: «كنت أطلبه» أي: أحاول أخذه.
وحفظه الله: أي حرسه ورعاه.
قوله: «فيمنعنيه» يقال: منعه الشئ، ومنعه منه: إذا لم يعطه إياه.