____________________
المسيح ابن الله) إلى قوله سبحانه: ﴿عما يشركون﴾ (١) سماهم مشركين، وقال سبحانه: ﴿اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح بن مريم﴾ (٢).
ب: قوله تعالى: ﴿ولا تمسكوا بعصم الكوافر﴾ (٣) وبين الزوجين عصمة، فيدخل النكاح تحت النهي.
ج: قوله تعالى: ﴿لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة﴾ (٤) ونفي الاستواء للعموم، فيعم جميع الأحكام التي من جملتها حل التناكح.
د: النكاح يتضمن الموادة، وموادة من حاد الله محرمة، فكذا نكاحه.
ه: رواية الحسن بن جهم عن الرضا عليه السلام (٥) تقتضي أن قوله تعالى:
﴿ولا تنكحوا المشركات﴾ (٦) نسخ قوله تعالى: ﴿والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب﴾ (7) ورواية زرارة بن أعين عن الباقر عليه السلام (8) صريحة في ذلك.
ب: جواز متعة اليهود والنصارى اختيارا والدوام اضطرارا، وهو اختيار الشيخ في النهاية (9) وابن حمزة (10) وابن البراج (11).
ب: قوله تعالى: ﴿ولا تمسكوا بعصم الكوافر﴾ (٣) وبين الزوجين عصمة، فيدخل النكاح تحت النهي.
ج: قوله تعالى: ﴿لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة﴾ (٤) ونفي الاستواء للعموم، فيعم جميع الأحكام التي من جملتها حل التناكح.
د: النكاح يتضمن الموادة، وموادة من حاد الله محرمة، فكذا نكاحه.
ه: رواية الحسن بن جهم عن الرضا عليه السلام (٥) تقتضي أن قوله تعالى:
﴿ولا تنكحوا المشركات﴾ (٦) نسخ قوله تعالى: ﴿والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب﴾ (7) ورواية زرارة بن أعين عن الباقر عليه السلام (8) صريحة في ذلك.
ب: جواز متعة اليهود والنصارى اختيارا والدوام اضطرارا، وهو اختيار الشيخ في النهاية (9) وابن حمزة (10) وابن البراج (11).