الصحيح من سيرة النبي الأعظم (ص) - السيد جعفر مرتضى - ج ١ - الصفحة ١٣٨
4 - وتقدم قول أبي قلابة: ما أمات العلم إلا القصاص، وأن الرجل يجلس إلى القاص السنة، فلا يتعلم منه شيئا.
5 - وتقدم أيضا قول أحد الصحابة: إن القصاص هم السبب في ترك الناس لسنة نبيهم، وقطيعة أرحامهم.
إلى غير ذلك مما لا مجال لتتبعه واستقصائه.