____________________
والمسالك (1) والروضة (2) والروض (3)» وقربه في «المنتهى (4)» وقواه في «المقاصد العلية (5)». وفي «الشرائع (6)» لا تبطل. وهو خيرة «المفاتيح (7) ومجمع البرهان (8)» وظاهر «البيان (9)». وفي «المدارك (10)» نسبته إلى الخلاف وجمع من الأصحاب. وقد تبع في نسبته إلى الخلاف «المختلف (11)» وكأنهما لم يلحظا آخر كلامه. وفي «كشف اللثام (12)» تبطل إن أتى ببعض الأفعال حال كونه ناويا للخروج وإن لم يأت بشئ من أجزائها الواجبة كذلك بل رفض قصد الخروج ثم أتى بالباقي اتجهت الصحة.
ونحوه ما في «المدارك (13)» لكنه في «كشف اللثام (14)» احتمل البطلان، لكونه كتوزيع النية على الأجزاء، فإنه لما نقض النية الأولى كان إذا نوى ثانيا نوى الباقي خاصة. ولم يرجح شيئا (شئ - خ ل) في «المعتبر (15) والتذكرة (16)».
ونحوه ما في «المدارك (13)» لكنه في «كشف اللثام (14)» احتمل البطلان، لكونه كتوزيع النية على الأجزاء، فإنه لما نقض النية الأولى كان إذا نوى ثانيا نوى الباقي خاصة. ولم يرجح شيئا (شئ - خ ل) في «المعتبر (15) والتذكرة (16)».