____________________
«المنتهى (1)» وهو المنقول عن «النزهة (2)» واستجوده في «التذكرة (3)» واستحسنه في «التحرير (4) وكشف الرموز (5)».
واستدل في «جامع المقاصد (6)» بخبر عائشة الآتي. ويأتي ما في «كشف اللثام (7)» من خبر علي بن جعفر ونحوه مما يصلح الاستدلال به في مثل هذا المقام.
ونسبه في «الشرائع (8) والنافع (9)» إلى القيل. وفي «المعتبر (10)» إلى الحلبي، قال: وهو أحد الأعيان فلا بأس باتباعه. ونحوه ما في «المهذب البارع (11) والمقتصر (12) والتنقيح (13) وكشف الالتباس (14) والمدارك (15) والمفاتيح (16)» واحتمل أبو العباس في الكتابين (17) العدم أو مال إليه.
وفي «مجمع البرهان (18)» لا دليل عليه، بل في أخبار عدم محاذاة الرجل
واستدل في «جامع المقاصد (6)» بخبر عائشة الآتي. ويأتي ما في «كشف اللثام (7)» من خبر علي بن جعفر ونحوه مما يصلح الاستدلال به في مثل هذا المقام.
ونسبه في «الشرائع (8) والنافع (9)» إلى القيل. وفي «المعتبر (10)» إلى الحلبي، قال: وهو أحد الأعيان فلا بأس باتباعه. ونحوه ما في «المهذب البارع (11) والمقتصر (12) والتنقيح (13) وكشف الالتباس (14) والمدارك (15) والمفاتيح (16)» واحتمل أبو العباس في الكتابين (17) العدم أو مال إليه.
وفي «مجمع البرهان (18)» لا دليل عليه، بل في أخبار عدم محاذاة الرجل