حج الإسلام لوجوبه علي قربة إلى الله.
ثم يطوف طواف النساء كالسابق فيقول: أطوف طواف النساء سبعة أشواط لحج التمتع حج الإسلام لوجوبه علي قربة إلى الله.
ثم يصلى ركعتيه بالمقام ونيتهما: أصلي ركعتي طواف النساء لحج التمتع حج الإسلام لوجوبه علي قربة إلى الله.
ثم يمضي إلى منى فيبيت بها ليالي التشريق، وهي ليلة الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر.
ونية المبيت: أبيت هذه الليلة في منى لحج التمتع حج الإسلام لوجوبه قربة إلى الله.
ويرمي في كل يوم الجمار الثلاث، كل جمرة بسبع حصيات، يبدأ بالأولى ثم الوسطى ثم الجمرة العقبة فيقول: أرمي هذه الجمرة لحج الإسلام حج التمتع لوجوبه علي قربة إلى الله.
ويستحب أن يعود إلى مكة لوداع البيت، ونيته: أعود إلى مكة لوداع البيت لندبه قربة إلى الله.
ويستحب أن يطوف ثلاثمائة وستين طوافا، فإن لم يتمكن جعل العدة أشواطا، فالأخير عشرة، ونية كل طواف: أطوف سبعة أشواط بالبيت لندبه قربة إلى الله.
ونية الأخير إذا اجعل العدة أشواطا: أطوف عشرة أشواط بالبيت لندبه قربة إلى الله.
وينوي المستحبات المذكورة في مواضعها كالدعاء والصدقة بدرهم تمرا.
وصورة الإفراد أن يحرم من الميقات أو من حيث يسوع له، ثم يمضي إلى عرفة ثم المشعر، ثم يقضي مناسك يوم النحر، ثم يأتي مكة فيطوف للحج ويصلي ركعتيه، ثم يسعى ويطوف للنساء ويصلي ركعتيه، ثم يأتي بعمرة مفردة بعد الإحلال من أدنى الحل، ونيات أفعاله كما تقدم إلا أنه يذكر عوض التمتع