فيها قريبا. وهنا احتمال آخر في متن الرواية وهو احتمال كون (ففاته) تصحيف (فعابه) كما في رواية الجعفريات المتقدمة لتشابههما كتبا، واحتمال العكس أبعد وعليه تخرج الرواية عن شهادة الجمع ولا يرد عليها الاشكال المتقدم في الحقوق المالية بل لعله صار قرينة على غلط النسخة، لكن الانصاف أن هذه الاحتمالات لا يعتنى بها والله الهادي كتبها العبد المفتاق إلى الله الكريم مؤلف هذه الوجيزة السيد روح الله ابن السيد مصطفى الخميني عفى الله عنهما.
(٣٢٢)