الصحيح من سيرة النبي الأعظم (ص) - السيد جعفر مرتضى - ج ٥ - الصفحة ٣٢٧
الخطاب يؤيد هذه الرواية أيضا.
ولربما تكون فاطمة قد عرفت بقول عمر، عن النبي (ص): " إنه سيغضب لا بنته " فاشتكته إلى رسول الله (ص)، لا أنها اشتكت عليا " عليه السلام " غيرة من خطبته امرأة أخرى. فإن فاطمة أجل وأرفع، وأعمق إيمانا من أن تفكر في أمر كهذا.