الخطاب يؤيد هذه الرواية أيضا.
ولربما تكون فاطمة قد عرفت بقول عمر، عن النبي (ص): " إنه سيغضب لا بنته " فاشتكته إلى رسول الله (ص)، لا أنها اشتكت عليا " عليه السلام " غيرة من خطبته امرأة أخرى. فإن فاطمة أجل وأرفع، وأعمق إيمانا من أن تفكر في أمر كهذا.
![]() |
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |
الرقم | العنوان | الصفحة |