____________________
ولم يتعرض لوجوبها كما في «المبسوط (1)» وغيره (2). واحتمل في «الذكرى (3)» الوجوب وقربه في «البيان (4)». وفي «الدروس (5) وجامع المقاصد (6) وفوائد الشرائع (7) وحاشية الإرشاد (8) والجعفرية (9) وشرحيها (10)» وغيرها (11) انه أحوط.
واستدل عليه في «الذكرى (12)» بأن الحركتين المتضادتين في الصعود والهبوط لا بد أن يكون بينهما سكون، فينبغي مراعاته ليتحقق الفصل بينهما وبأن ركوع القائم يجب أن يكون عن طمأنينة وهذا ركوع قائم وبأن معه يتيقن الخروج عن العهدة، انتهى.
ورد بأن الكلام في الطمأنينة عرفا وهي أمر زائد على ذلك، كذا في «جامع المقاصد (13) والروض (14) وكشف اللثام (15)» وغيرها (16). وفي «الروض (17)» أيضا
واستدل عليه في «الذكرى (12)» بأن الحركتين المتضادتين في الصعود والهبوط لا بد أن يكون بينهما سكون، فينبغي مراعاته ليتحقق الفصل بينهما وبأن ركوع القائم يجب أن يكون عن طمأنينة وهذا ركوع قائم وبأن معه يتيقن الخروج عن العهدة، انتهى.
ورد بأن الكلام في الطمأنينة عرفا وهي أمر زائد على ذلك، كذا في «جامع المقاصد (13) والروض (14) وكشف اللثام (15)» وغيرها (16). وفي «الروض (17)» أيضا