____________________
المقاصد (1) وشرح النفلية (2) وكشف الالتباس (3) وكشف اللثام (4)» فيما مضى أنها أفضل من الأذان. ونقله في «الذكرى (5)» عن الشيخ ساكتا عليه. واستندوا في ذلك إلى كثرة الحث عليها واعتناء الشارع بها والاكتفاء بها في أكثر المواضع وغير ذلك مما ذكروه. وقد سمعت عند قول المصنف «وهذه في الإقامة آكد» ما في «التذكرة (6) ونهاية الإحكام (7)».
وفي «المبسوط (8) والسرائر (9) والتحرير (10) والمنتهى (11) والبيان (12)» ان الجمع بين الإمامة والإقامة والأذان أفضل. وفي «المبسوط (13)» أن الجمع بين الإمامة وأحدهما دونه في الفضل ودون ذلك الجمع بين الأذان والإقامة. ونحوه ما في «المنتهى (14) والتحرير (15) والبيان (16)».
وفي «السرائر (17)» ان الإمام إذا كان أمير جيش أو سرية فالمستحب أن يلي الأذان والإقامة غيره ويلي الإمامة هو على ما اختاره شيخنا المفيد في رسالته إلى ولده، انتهى. هذا هو الموجود في نسختين من نسخ السرائر، فما نقل
وفي «المبسوط (8) والسرائر (9) والتحرير (10) والمنتهى (11) والبيان (12)» ان الجمع بين الإمامة والإقامة والأذان أفضل. وفي «المبسوط (13)» أن الجمع بين الإمامة وأحدهما دونه في الفضل ودون ذلك الجمع بين الأذان والإقامة. ونحوه ما في «المنتهى (14) والتحرير (15) والبيان (16)».
وفي «السرائر (17)» ان الإمام إذا كان أمير جيش أو سرية فالمستحب أن يلي الأذان والإقامة غيره ويلي الإمامة هو على ما اختاره شيخنا المفيد في رسالته إلى ولده، انتهى. هذا هو الموجود في نسختين من نسخ السرائر، فما نقل