وسائر المعارف الإسلامية المعروفة في ذلك العصر، لم يكن غريبا أن يصبح تلامذته ومريدوه وملازموا درسه والمختلفون إلى مجلسه والمستمعون إليه كثيرين، وأغلبهم علماء أفاضل خلفوا كتبا جليلة ورسائل نافعة لا يزال قسم منها باقيا إلى اليوم.
وسنأتي على ذكر بعضهم مبتدئين بالأمثل فالأمثل منهم:
١ - شيخ الطائفة أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي.
٢ - أبو يعلى سلار (سالار) بن عبد العزيز الديلمي.
٣ - أبو الصلاح تقي الدين بن النجم الحلبي.
٤ - القاضي أبو القاسم عبد العزيز بن البراج.
٥ - أبو الفتح محمد بن علي الكراجكي.
٦ - عماد الدين ذو الفقار محمد بن معبد الحسني.
٧ - أبو عبد الله جعفر بن محمد الدوريستي.
٨ - أبو الحسن سليمان بن الحسن الصهرشتي.
٩ - أبو الحسن محمد بن محمد البصروي.
١٠ - أبو عبد الله بن التبان التباني.
١١ - الشيخ أحمد بن الحسن النيسابوري.
١٢ - أبو الحسين الحاجب المعروف بابن أخت الأستاذ الفاضل.
١٣ - نجيب الدين أبو محمد الحسن بن محمد الموسوي.
١٤ - القاضي عز الدين عبد العزيز بن كامل الطرابلسي.
١٥ - القاضي أبو القاسم علي بن المحسن التنوخي.
١٦ - المفيد الثاني أبو محمد عبد الرحمن بن أحمد بن الحسين.
١٧ - الفقيه التقي بن أبي طاهر الهادي النقيب الرازي.
١٨ - محمد بن علي الحلواني.
١٩ - السيد أبو يعلى محمد بن حمزة العلوي.