في ليلة القدر انها ليلة سابعة أو تاسعة وعشرين ان الملائكة تلك الليلة في الأرض أكثر من عدد الحصى. رواه أحمد والبزار والطبراني في الأوسط ورجاله ثقات.
وعن أبي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال التمسوا القدر في سبع عشرة أو إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين أو سبع وعشرين أو تسع وعشرين.
رواه الطبراني في الأوسط وفيه أبو المهزم وهو ضعيف. وعن بلال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ليلة القدر ليلة أربع وعشرين قلت لبلال في الصحيح أنها في العشر الأواخر رواه أحمد وإسناده حسن. وعن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان متحريها فليتحرها ليلة سبع وعشرين وقال تحروها ليلة سبع وعشرين يعنى ليلة القدر قلت لابن عمر حديث في الصحيح غير هذا رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. وعن ابن عباس قال أتيت وأنا نائم في رمضان.
فقيل لي إن الليلة ليلة القدر قال فقمت وأنا ناعس فتعلقت ببعض اطناب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هو يصلى فنظرت في تلك الليلة فإذا هي ليلة ثلاث وعشرين. رواه أحمد والطبراني في الكبير ورجال أحمد رجال الصحيح. وعن ابن عباس أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا نبي الله إني شيخ كبير عليل فمرني بليلة لعل الله يوفقني فيها لليلة القدر فقال عليك بالسابعة. رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. وعن أنس بن ملك ان الجهني قال يا رسول الله نحن حيث قد علمت ولا نستطيع ان نحضر هذا الشهر فأخبرنا بليلة القدر قال أحضر العشر الأواخر قال لا أستطيع ذلك قال التمسها ليلة سابعة تبقى وهي هذه الليلة قال قلت يا رسول الله هذه ليلة ثلاث وعشرين وهي لثمان تبقين قال كذا هذا الشهر ينقص وهي سبع تبقين. رواه أبو يعلى وفيه من لم أعرفه. وعن أنس قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة وهو يريد ان يخبرنا بليلة القدر وقد أخبرنا به فسمع لغطا في المسجد فاختلست منه. رواه أبو يعلى والطبراني في الأوسط وسقط منه التابعي ورجاله ثقات. وعن عبد الله بن مسعود قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر فقال كنت أعلمتها ثم انفلتت منى فاطلبوها في سبع يبقين أو ثلاث يبقين. رواه البزار ورجاله ثقات. وعن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال التمسوها في العشر الأواخر