المجموع - محيى الدين النووي - ج ٤ - الصفحة ٦١٣
(فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركة طيبة) والمسألة ذكرتها في كتاب الأذكار (الخامسة والعشرون) إذا مر بانسان أو جمع وغلب على ظنه انه لو سلم لم يرد عليه استحب له السلام ولا يترك هذا الظن لأنه مأمور بالسلام لا بالرد ولأنه قد يخطي الظن فيرد عليه (فان قيل) هذا
(٦١٣)
مفاتيح البحث: الظنّ (3)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 608 609 610 611 612 613 614 615 616 617 618 ... » »»
الفهرست