(فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركة طيبة) والمسألة ذكرتها في كتاب الأذكار (الخامسة والعشرون) إذا مر بانسان أو جمع وغلب على ظنه انه لو سلم لم يرد عليه استحب له السلام ولا يترك هذا الظن لأنه مأمور بالسلام لا بالرد ولأنه قد يخطي الظن فيرد عليه (فان قيل) هذا
(٦١٣)