ابن له فقال له النبي صلى الله عليه وسلم أتحبه قال نعم يا رسول الله أحبك الله كما أحبه ففقده النبي صلى الله عليه وسلم فقال ما فعل فلان بن فلان قالوا يا رسول الله مات فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبيه ألا تحب أن لا تأتى بابا من أبواب الجنة إلا وجدته ينتظرك فقال رجل يا رسول الله أله خاصة أم كلنا قال بل لكلكم قلت رواه النسائي باختصار قول الرجل أله خاصة رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. وعن أبي هريرة أن امرأة أتت النبي صلى الله عليه وسلم ومعها ابن لها مريض فقالت يا رسول الله ادع الله أن يشفى ابني هذا قال فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم هل لك فرط قالت نعم يا رسول الله قال في الجاهلية أو في الاسلام قالت بل في الاسلام قال جنة حصينة جنة حصينة.
رواه أبو يعلى وفيه أبو عبيدة الناجي وهو ضعيف. وعن جابر بن سمرة قال قال رسول الله صلى عليه وسلم من دفن ثلاثة فصبر عليهم واحتسب وجبت له الجنة فقالت أم أيمن واثنين قال من دفن اثنين فصبر علهما واحتسبهما وجبت له الجنة فقالت أم أيمن وواحد فسكت وأمسك ثم قال يا أم أيمن من دفن واحدا فصبر عليه واحتسبه وجبت له الجنة. رواه الطبراني في الأوسط والكبير وفيه ناصح بن عبد الله أبو عبد الله وهو متروك.
وعن عبد الله بن عمر أن رجلا من الأنصار كان له ابن يروح إذا راح النبي صلى الله عليه وسلم فسأله رسول الله صلى الله عليه وسلم عنه فقال أتحبه فقال يا نبي الله نعم فأحبك الله كما أحبه فقال إن الله تعالى أشد لي حبا منك له فلم يلبث أن مات ابنه ذاك فراح إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقد أقبل عليه تبه فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أجزعت قال نعم فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ترضى أن يكون ابنك مع ابني إبراهيم يلاعبه تحت ظل العرش قال بلى يا رسول الله. رواه الطبراني في الكبير من حديث إبراهيم ابن عبيد في التابعين وهو ضعيف وبقية رجاله موثقون. وعن قيس بن أبي حازم قال رأى عبد الله بن مسعود صبيانا مع ولده يلعبون فقال هؤلاء أهون على من عدلهم من الجعلان. رواه الطبراني في الكبير ورجاله رجال الصحيح. وعن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مات له ولد ذكر أو أنثى سلم أو لم يسلم رضى أو لم يرض صبر أو لم يصبر لم يكن له ثواب دون الجنة. رواه الطبراني في الكبير والأوسط وفيه عمرو بن خالد الأعشى وهو ضعيف وبقية رجاله ثقات.
وعن سهل بن حنيف قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجوا فإني مكاثر