ضررا أو كان منافيا للتسوية بناء على وجوبها، ولم أجد في النصوص ما يقتضي حرمة التلقين بخصوصه.
هذا، ولا مانع من الاستفسار، بأن يسأله عن الخصوصيات لغرض العثور على الحق ووضوح الحكم إلا إذا استلزم ضررا أو خالف التسوية كذلك.
الوظيفة الثالثة (أمر الخصمين بالتكلم) قال المحقق " قده ": " إذا سكت الخصمان استحب أن يقول