يختم المرء عمله بالشقاء " (1).
ثم إن العلامة الطباطبائي (ره) طرح البحث عن الروايات الواردة حول الشقاء والسعادة في تفسيره عند البحث عن قوله سبحانه: * (كما بدأكم تعودون) * (2). فمن أراد الوقوف على مضامين هذه الروايات وعلاج اختلافها فعليه أن يرجع إليه (3).
* * *