الصحيح من سيرة النبي الأعظم (ص) - السيد جعفر مرتضى - ج ٥ - الصفحة ١٣٦
عملوا ما شئتم، فقد وجبت لكم الجنة. أو فقد غفرت لكم (1).
راجع: البخاري ط سنة ١٣٠٩ ج ٢ ص ١١٠، و ج ٣ ص ٣٩ و ١٢٩ وط مشكول كتاب المغازي، غزوة بدر و ج ٩ ص ٢٣، وفتح الباري ج ٦ ص ١٠٠، و ج ٨ ص ٤٨٦ و ج ٧ ص ٢٣٧، عن أحمد، وابن أبي شيبة، والبداية والنهاية ج ٤ ص ٢٨٤، و ج ٣ ص ٣٢٨ عن الخمسة، ما عدا ابن ماجة، ومجمع الزوائد ج ٨ ص ٣٠٣، و ج ٩ ص ٣٠٣ و ٣٠٤ و ج ٦ ص ١٦٢ و ١٦٣ عن أحمد، وأبي يعلي، والبزار، وحياة الصحابة ج ٢ ص ٤٦٣ و ٣٦٤ عن بعض من تقدم، والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٢٠٣ و ١٩٢، ومجمع البيان ج ٩ ص ٢٦٩ و ٢٧٠، وتفسير القمي ج ٢ ص ٣٦١، والارشاد للمفيد ص ٣٣ و ٣٤ و ٦٩، وصحيح مسلم ج ٤ ص ١٩٤١ ط دار إحياء التراث العربي، والمغازي ج ٢ ص ٧٩٧ و ٧٩٨، وأسباب النزول ص ٢٣٩، وتاريخ اليعقوبي ج ٢ ص ٤٧، وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج ٦ ص ٥٨، و ج ١٧ ص ٢٦٦، وسنن أبي داود ج ٣ ص ٤٤ و ٤٥ و ٤٨، والتبيان للطوسي ج ٩ ص ٢٩٦، وأسد الغابة ج ١ ص ٣٦١ والدر المنثور للسيوطي ج ٦ ص ٢٠٣، وتاريخ الاسلام للذهبي (المغازي) ص ٩٣ و ٤٣٩ و ٤٤٠، والسنن الكبرى ج ٩ ص ١٤٦، والسيرة النبوية لابن هشام ج ٤ ص ٣٩ و ٤١، ودلائل النبوة للبيهقي ج ٢ ص ٤٢١ و ٤٢٢، الجامع الصحيح ج ٥ ص ٤٠٩ و ٤١٠، ومسند الشافعي ص ٣١٦، والطبقات الكبرى ج ٢ ص ٩٧، وتفسير فرات ص ١٨٣ و ١٨٤، ولسان العرب ج ٤ ص ٥٥٧، والمبسوط للشيخ الطوسي ج ٢ ص ١٥، وتاريخ الأمم والملوك ج ٣ ص ٤٨ و ٤٩، والمناقبلابن شهرآشوب ج ٢ ص ١٤٣ و ١٤٤، وكنز العمال ج ١٧ ص ٥٩، وتهذيب تاريخ دمشق ج ٦ ص ٣٧١، والبحار ط بيروت ج ٧٢ ص ٣٨٨، و ج ٢١ ص ١٢٥ و ١١٩ و ١٢٠ و ١٣٦ و ١٣٧ وط حجرية ج ٨ ص ٦٤٣ عن إرشاد المفيد، وإعلام الورى، وتفسير القمي، وتفسير فرات، وعون المعبود ج ٧ ص ٣١٠ و ٣١٣، والدرجات الرفيعة ص ٣٣٦، وزاد المعاد لابن القيم ج ٣ ص ١١٥، وعمدة القارئ ج ١٤ ص ٢٥٤، وتاريخ الخميس ج ٢ ص ٧٩، وترتيب مسند الشافعي ج ١ ص ١٩٧، والمحلى ج ٧ ص ٣٣٣، والجامع لاحكام القرآن ج ١٨ ص ٥٠ و ٥١، وأحكام القرآن للجصاص ج ٥ ص ٣٢٥، وجامع البيان ج ٢٨ ص ٣٨ - ٤٠، والكامل في التاريخ ج ٢ ص ٢٤٢، وكشف الغمة للأربلي ج ١ ص ١٨٠، والإصابة ج ١ ص ٣٠٠، والبرهان في تفسير القرآن ج ٤ ص ٣٢٣ والاعتصام بحبل الله المتين ج ٥ ص ٥٠٠ و ٥٠١، والصافي (تفسير) ج ٥ ص ١٦١، ونهج السعادة ج ٤ ص ٢٨، ومعجم البلدان ج ٢ ص ٣٣٥، والمواهب اللدينة ج ١ ص ١٤٩، وبهجة المحافل ج ١ ص ١٨٨ و ٤٠٠.
وعن المصنف لابن أبي شيبة ج ١٥ ص ٦٩، وعن تفسير الثعالبي ج ٤ ص ٢٨٩، وعن منهاج البراعة ج 5 ص 106.