____________________
إلى الأول. وأطبق من (1) تأخر عنه على خلافه، بل ظاهر الكتاب وغيره من كتبه (2) خلاف ما ذكره في «التذكرة».
المقام الثالث: فيما إذا قدر على الصلاة ماشيا هل يقدم على الجلوس أم لا؟
ففي «الذكرى (3) والموجز الحاوي (4) وجامع المقاصد (5) والمدارك (6) وكشف اللثام (7)» ان الجلوس مقدم.
وفي «البحار» انه أوفق بفحوى الأخبار (8). وفي «البيان» لو قدر على القيام ماشيا وعجز عن الاستقرار بدون الجلوس ففي ترجيح أيهما نظر، قال: ورواية المروزي محتملة لترجيح المشي (9). وفي «حاشية الميسي والروض (10) والمسالك (11) والمقاصد العلية (12)» انه يصلي ماشيا ولا يجلس. وفي «الذكرى» أيضا تقديم القعود على القيام مضطربا (13). وفي «كشف اللثام (14)» فيه نظر.
قلت: الأصل في هذه الاختلافات خبر سليمان المروزي قال «قال
المقام الثالث: فيما إذا قدر على الصلاة ماشيا هل يقدم على الجلوس أم لا؟
ففي «الذكرى (3) والموجز الحاوي (4) وجامع المقاصد (5) والمدارك (6) وكشف اللثام (7)» ان الجلوس مقدم.
وفي «البحار» انه أوفق بفحوى الأخبار (8). وفي «البيان» لو قدر على القيام ماشيا وعجز عن الاستقرار بدون الجلوس ففي ترجيح أيهما نظر، قال: ورواية المروزي محتملة لترجيح المشي (9). وفي «حاشية الميسي والروض (10) والمسالك (11) والمقاصد العلية (12)» انه يصلي ماشيا ولا يجلس. وفي «الذكرى» أيضا تقديم القعود على القيام مضطربا (13). وفي «كشف اللثام (14)» فيه نظر.
قلت: الأصل في هذه الاختلافات خبر سليمان المروزي قال «قال