شيئا ضمنت له على الله الجنة. رواه الطبراني في الأوسط ورجاله موثقون الا أنه من رواية عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده. وعن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تطفأ ناره ولا تموت ديدانه ولا يخفف عذابه الذي يشرك بالله عز وجل ورجل جر رجلا إلى سلطان بغير ذنب فقتله ورجل عق والديه.
رواه الطبراني في الأوسط وفيه العلاء بن سنان ضعفه أحمد. وعن عبد الله بن أنيس الجهني عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال من أكبر الكبائر الشرك بالله واليمين الغموس.
رواه الطبراني في الأوسط وهو بتمامه في الايمان والنذور ورجاله موثقون (1). وعن معاذ بن جبل قال أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل فقال يا رسول الله علمني عملا إذا أنا عملته دخلت الجنة قال لا تشرك بالله شيئا وان عذبت وحرقت أطع والديك وان أخرجاك من مالك ومن كل شئ هو لك لا تترك الصلاة متعمدا فإنه من ترك الصلاة متعمدا برئت منه ذمة الله لا تشرب الخمر فإنها مفتاح كل شر لا تنازع الامر أهله وان رأيت أنه لك أنفق من طولك على أهلك ولا ترفع عنهم عصاك أخفهم في الله. رواه الطبراني في الأوسط وفيه عمرو بن واقد ضعفه البخاري وجماعة وقال الصوري كان صدوقا. وعن بريدة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن أكبر الكبائر الاشراك بالله وعقوق الوالدين ومنع فضل الماء ومنع الفحل. رواه البزار وفيه صالح بن حيان وهو ضعيف ولم يوثقه أحد. وعن فضالة بن عبيد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثلاثة لا يسأل عنهم رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصيا وأمة أو عبد ابق من سيده فمات وامرأة غاب عنها زوجها وقد كفاها أمر الدنيا فتبرجت بعده وثلاثة لا يسأل عنهم رجل نازع الله رداءه فان رداءه الكبرياء وإزاره العز ورجل كان في شك من أمر الله والقنوط من رحمة الله. رواه البزار والطبراني في الكبير فجعلهما حديثين (2) ورجاله ثقات. وعن معاذ بن جبل قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تزال المرأة يلعنها الله وملائكته وخزان الرحمة وخزان العذاب ما انتهكت من معاصي الله شيئا. رواه البزار وفيه عبيد