لالتقاء الساكنين، فيكون معناه: لا يكتب الكاتب إلا بالحق ولا يشهد الشاهد إلا بالحق وإلا كان فسقا 1).
نعم في الآية السابقة ما يحتمل معه كون الأمر فيه ارشاديا وهو قوله عز وجل " ذلكم أقسط.. " بناء على أنه يتوجه إلى جميع الآية لا الجملة الأخيرة منها، ولكن الظاهر دلالة الآية على الوجوب في حال المطالبة ووجود الحاجة كما ذكرنا.