يشهد على أن أصل المادة، هي الملاعبة الخاصة والمجاملة على وجه الخفاء أحيانا، أو العلانية كثيرا.
وبعبارة أخرى: المعاملة بممازحة من غير جد وواقعية.
وأما أصحاب التفسير فكثيرا ما يراعون في توضيح المعاني اللغوية جانب معتقداتهم، وصحة إطلاقها على الله تعالى وعدمها، وهذا من التمشية الباطلة قطعا، ويوجب التعمية والضلالة.