على أمتي قالها ثلاثا قال قلت يا رسول الله ما هذا الذي غير الدجال أخوفك على أمتك قال أئمة مضلين. رواه أحمد وفيه ابن لهيعة وحديثه حسن وفيه ضعف، وبقية رجاله ثقات. وعن علي قال كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم وهو نائم فذكرنا الدجال فاستيقظ محمرا وجهه فقال غير الدجال أخوف على أمتي عندي عليكم أئمة مضلين. رواه أبو يعلى وفيه جابر الجعفي وهو ضعيف وقد وثق وعن عمير بن سعد وكان عمر ولاه حمص قال قال عمر لكعب إني سائلك عن أمر فلا تكتمني قال والله ما أكتمك شيئا أعلمه قال ما أخوف ما تخاف على أمة محمد صلى الله عليه وسلم قال أئمة مضلين قال عمر صدقت قد أسر إلى وأعلمنيه رسول الله صلى الله عليه وسلم. رواه أحمد ورجاله ثقات. وعن ثوبان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين.
رواه أحمد ورجاله ثقات. وعن أبي الدرداء قال عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلون. رواه أحمد والطبراني وفيه راويان لم يسميا. وعن سداد بن أوس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني أخاف على أمتي إلا الأئمة المضلين وإذا وضع السيف في أمتي لا يرفع عنهم إلى يوم القيامة. رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. وعن أبي أمامة قال سمعت رسول الله صلى الله على وسلم يقول إن أخوف ما أخاف على أمتي من بعدي أعمال ثلاثة لا جوعا يقتلهم ولا عدوا يجتاحهم ولكني أخاف على أمتي أئمة مضلين إن أطاعوهم فتنوهم وإن عصوهم قتلوهم. رواه الطبراني وفيه من لم أعرفه. وعن أبي الأعور السلمي قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن أخوف ما أخاف على أمتي شح مطاع وهوى متبع وإمام ضال.
رواه الطبراني والبزار وفيه من لم أعرفه. وعن عمرو بن عوف قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إني أخاف على أمتي من بعدي من أعمال ثلاثة قالوا ما هن يا رسول الله قال زلة العالم وحكم جائر وهوى متبع. رواه الطبراني وفيه كثير بن عبد الله المزني وهو ضعيف، وبقية رجاله ثقات. وعن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن شر الولاة الحطمة. رواه البزار