ويبنى ثم إن تبدل الحال من الكمال إلى النقص بان عجز في أثنائها وانتقل إلى الممكن في أثناء الفاتحة وجب إدامة قراءتها في هويه وان تبدل من النقص إلى الكمال بان قدر القاعد على القيام لخفة المرض وغيرها فإن كان قبل القراءة قام وقرأ قائما وكذا إن كان في أثناء الفاتحة قام وقرأ بقيتها بعد الانتصاب
(٣١٩)