____________________
واستصحاب بقاء كلي الحق من قبيل الاستصحاب في القسم الثالث من أقسام استصحاب الكلي، ولا نقول به، فهذه الوجوه لا تتم، ولذلك. قال المصنف {1} ويمكن بناء المسألة على أن بناء المتبايعين حين العقد على الأوصاف الملحوظة ... فهي كشروط مضمرة.
وحاصله: إنه إن كان الوصف من قيود المبيع وكان الالتزام التزاما وحدانيا متعلقا بعنوان المتصف بالصفات، كان الأصل مع المشتري لرجوع النزاع إلى وقوع العقد على الشئ المطلق بحيث يشمل الموصوف بهذا الوصف الموجود، وعدمه والأصل مع المشتري، وإن كان في قوة اشتراطها، على أن يكون هناك التزامان، كان الأصل مع البائع لرجوع النزاع في التغير وعدمه إلى النزاع في اشتراط خلاف هذا الوصف الموجود على البائع، وعدمه والأصل مع البائع.
وحاصله: إنه إن كان الوصف من قيود المبيع وكان الالتزام التزاما وحدانيا متعلقا بعنوان المتصف بالصفات، كان الأصل مع المشتري لرجوع النزاع إلى وقوع العقد على الشئ المطلق بحيث يشمل الموصوف بهذا الوصف الموجود، وعدمه والأصل مع المشتري، وإن كان في قوة اشتراطها، على أن يكون هناك التزامان، كان الأصل مع البائع لرجوع النزاع في التغير وعدمه إلى النزاع في اشتراط خلاف هذا الوصف الموجود على البائع، وعدمه والأصل مع البائع.