بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيد رسله في العالمين محمد المصطفى وعترته الطاهرين.
وبعد فهذا هو الجزء السادس من كتابنا فقه الصادق وقد وفقنا لطبعه، وأرجو من الله سبحانه التوفيق لنشر بقية المجلدات بالتدريج فإنه ولي التوفيق.