الشرح المزجي مطبوع 2 المقاصد العلية في شرح الرسالة الألفية للشهيد الأول وهو شرح مزجي أيضا مطول. وفي الرياض أكثره مأخوذ من شرح المحقق الكركي مطبوع 3 شرح الألفية الشهيدية متوسط بمنزلة الحاشية فرع منه ضحى يوم الاثنين 27 رجب سنة 929 4 شرح الألفية المذكورة مختصر بمنزلة الحاشية تكتب على الهامش لتقييد الفتوى.
واعلم أن بعضهم قال إن له ثلاثة شروح على الألفية مطول ومتوسط ومختصر وبعضهم قال إن له المقاصد العلية شرح الألفية وحاشيتين على الألفية وسطى وصغرى تكتب على الهامش لتقييد الفتوى واستظهرنا ان يكون الشرحان هما الحاشيتان وذلك أن الشهيد لما رأى رواية يستفاد منها ان الصلاة لها ألف واجب صنف رسالة سماها الألفية جمع فيها ألف واجب تصديقا لهذا الحديث فشرحها الشهيد الثاني بهذه الشروح الثلاثة 5 الفوائد الملية في شرح الرسالة النفلية للصلاة للشهيد الأول مزجي مطبوع 6 الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية في الفقه بتمامه وهو آخر ما صنفه وأعطي حظا عظيما في التدريس فكان عليه المعول عمله في ستة أشهر وستة أيام وكان في الغالب يكتب كل يوم كراسا فرع منه خاتمة ليلة السبت 21 جمادى الأولى سنة 957 وهو شرح مزجي مطبوع عدة مرات 7 مسالك الأفهام إلى شرائع الاسلام شرح على شرائع المحقق الحلي فيه تمام الفقه مختصر في العبادات مطول في سواها وصفه المصنف بأنه من اجل مصنفاته في سبع مجلدات كبيرة وعمل ربيبه السيد محمد صاحب المدارك في العبادات لداركا لاختصار المسالك فيها والمسالك عليه معول المؤلفين والمدرسين والمجتهدين مطبوع عدة طبعات في مجلدين كبيرين 8 تعليقات لطيفة على المسالك في مجلدين ذكره في بعض إجازاته 9 تمهيد القواعد الأصولية والعربية لتفريع الأحكام الشرعية وصفه مؤلفه بأنه كتاب واحد في فنه بحمد الله ومنه قال ومن وقف عليه علم حقيقة ذلك وذكر في أوله انه لما رأى كتاب التمهيد في القواعد الأصولية وما يتفرع عليها من الفروع المؤلف سنة 768 والكوكب الدري في القواعد العربية كلاهما للأسنوي الشافعي أراد ان يحذو حذوه ويجمع بين تلك القواعد في كتاب واحد مع اسقاط ما بين الكتابين من الحشو والزوائد فألف تمهيد القواعد هذا ورتبه على قسمين أحدهما في تحقيق القواعد الأصولية وتفريع ما يلزمها من الاحكام الفرعية والثاني في تقرير المطالب العربية وترتيب ما يناسبها من الفروع الشرعية واختار من كل قسم منهما مائة قاعدة متفرقة من عدة أبواب مضافا إلى مقدمات وفوائد ومسائل لا نظير لها في رد الفروع إلى أصولها ورتب لها فهرسا مبسوطا لتسهيل التناول للطالب فرع منه في المحرم سنة 958 10 حاشية الارشاد للعلامة توجد على هوامش الارشاد من أوله إلى آخره كما عن خط الفاضل الهندي في ظهر روض الجنان على فرائض الارشاد والحاشية على قطعة من عقود الارشاد وقد ذكرت الأخيرة في عداد مؤلفاته مع حاشية الارشاد لكن الظاهر أنها قطعة منه 11 حاشية على قواعد العلامة حقق فيها المهم من المباحث ومشى فيها مشي الحاشية المشهورة بالنجارية للشهيد الأول غالب المباحث فيها بينه وبينه برز منه مجلد إلى كتاب التجارة 12 حاشية مختصرة على الشرائع خرج منها قطعة صالحة ولعلها هي التي ذكرها في الرياض وسماها شرحه الصغير على الشرائع وفي المحكي عن اجازته للشيخ تاج الدين بن هلال الجزائري انها في مجلدين ورأى صاحب الذريعة نسخة من هذه الحاشية على كتاب الفرائض خاصة من الشرائع 13 حاشية على خلافيات الشرائع أو حاشية فتوى خلافيات الشرائع كما في أمل الآمل جزء لطيف في خلافيات الشرائع ولعله المسمى في كلام بعض الأفاضل المقاربين لعصره فتاوى الشرائع بمعنى بيان الفتوى في المسائل الخلافية المذكور في الشرائع 14 حاشية على المختصر النافع 15 حاشية الخلاصة وهي التي علقها بخطه على خلاصة العلامة في الرجال وينقل عنها الرجاليون بل نقلوها بأجمعها مفرقة على الأبواب والظاهر أنها هي المذكورة بعنوان فوائد خلاصة العلامة في الرجال 16 فتاوى المختصر النافع مجردة 17 فتاوى الارشاد 18 فتاوى اللمعة مجردة ولعلها هي المذكورة بعنوان رسالة في فتوى الخلاف من اللمعة 19 رسالة في أسرار الصلاة سماها التنبيهات العلية على وظائف الصلاة القلبية وأسرارها جعلها ثالثة الرسالتين الألفية في واجبات الفرائض اليومية والنفلية في مستحباتها والتنبيهات في اسرارها وبعض المعاصرين جعل التنبيهات والاسرار اثنين وهما واحد مطبوع عدة مرات 20 رسالة في احكام نجاسة البئر بالملاقاة وعدمها مطبوعة 21 رسالة فيما إذا تيقن الطهارة والحدث وشك في السابق منهما مطبوعة 22 رسالة فيما إذا أحدث في أثناء غسل الجنابة بالحدث الأصغر مطبوعة 23 رسالة في تحريم طلاق الحائض الحائل الحاضر زوجها معها المدخول بها مطبوعة 24 رسالة في طلاق الغائب 25 رسالة في حكم صلاة الجمعة حال الغيبة ولعلها الرسالة المنسوبة إليه في عينية صلاة الجمعة نسبها إليه صاحب المدارك والسيد علي الصائغ تلميذه في شرح الارشاد وغيرهما وفي الرياض قد يقال انه لم يثبت انتسابها إليه ولو ثبت فلعلها كانت في أوائل حاله ولم يكن ماهرا في الفقه ولذلك صرح في شرح اللمعة بخلافه ثم قال اما انتسابها إليه فقد اتضح من مطاوي هذه الترجمة ومن تصريح سبطه صاحب المدارك وتصريح غيره بذلك واما كونها من أوائل تصنيفه فغلط واضح لان تاريخ تأليفها ربيع الأول سنة 963 قبل شهادته بأربع سنين فهي من أواخر مؤلفاته اه ولكن تصريحه في الروضة التي هي آخر مصنفاته بعدم الوجوب العيني يدل على أنه قد عدل عما في الرسالة مطبوعة 26 رسالة في الحث على صلاة الجمعة وهي غير رسالة عينية الجمعة مطبوعة 27 رسالة في خصائص يوم الجمعة طبعناها في بيروت بعد ما قاسينا مشقة شديدة في تصحيحها وكأنها هي المذكورة في الأمل بعنوان رسالة في آداب الجمعة وفي الذريعة باسم اعمال الجمعة 28 رسالة في احكام الحبوة فرع منها يوم الثلاثاء 25 ذي الحجة سنة 956 مرتبة على ستة مطالب دائرة على ست كلمات استفهامية. ما مفهوم الحبوة. كم أعيان الحبوة. هل هي واجبة أو لا من المحبو من الورثة كيف يختص مجانا أم لا لم يحبى هو خاصة مطبوعة 29 رسالة في ميراث الزوجة مطبوعة 30 رسالة في جواب ثلاث مسائل لبعض الأفاضل ويحتمل كونه جوابات المسائل الثلاث الخراسانية الآتية 31 رسالة في عشرة مباحث مشكلة من عشرة علوم صنفها في استنبول خلال 18 يوما 32 رسالة في عدم جواز تقليد الأموات من المجتهدين صنفها برسم الصالح الفاضل السيد حسين ابن أبي الحسن جد صاحب المدارك في 18 صفحة ذكر انه كتبها في جزء يسير من يوم واحد قصير 5 شوال سنة 949 33 رسالة سماها الاقتصاد والارشاد إلى طريق الاجتهاد ولعلها المحكية عن كشف الحجب بعنوان الاجتهادية 34 رسالة في شرح قوله الدنيا مزرعة الآخرة 35 رسالة في تحقيق النية 36 رسالة في أن الصلاة لا تقبل الا بالولاية 37 رسالة في تحقيق الاجماع في حال الغيبة 38 رسالة في شرح البسملة 39 رسالة في تفسير قوله تعالى والسابقون الأولون 40