ربعي بن خراش وعطية العوفي وعنه يعلى بن عبيد وجماعة ضعفه ابن معين والنسائي قال أبو حاتم يكتب حديثه اه وفي تهذيب التهذيب سالم بن عبد الواحد المرادي الأنعمي أبو العلاء الكوفي روى عن الحسن وربعي بن خراش وعمرو بن هرم وعطية العوفي وعنه مروان بن معاوية ووكيع ومحمد بن عبيد وغيرهم. الدوري عن ابن معين ضعيف الحديث. أبو حاتم يكتب حديثه. الاجري عن أبي داود كان شيعيا قلت كيف هو قال ليس لي به علم. ابن عدي حديثه ليس بالكثير. ذكره ابن حبان في الثقات له في الترمذي حديث واحد في المناقب. العجلي ثقة الطحاوي مقبول الحديث اه.
577: الشيخ سديد الدين سالم بن عزيزة الحلي يأتي بعنوان سالم بن محفوظ ابن عزيزة بن وشاح السواري الحلي.
578: سالم العطار خادم مولى أبي عبد الله ع 579: سالم بن عطية أبو عبد الله مولى لبني هلال كوفي 580: سالم بن عمار الصائدي الهمداني الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع.
581: سالم بن عمرو بن عبد الله مولى بني المدينة الكلبي بنو المدينة بطن من كلب قضاعة والمدينة أمهم أم ولد حبشية غلبت عليهم.
قال بعض المعاصرين ممن لا يعتمد على ضبطه ثقلا عن أصحاب السير انه كان كوفيا شجاعا شيعيا خرج مع مسلم فقبض عليه بعد شهادة مسلم فأفلت واختفى عند قومه فلما سمع بنزول الحسين ع كربلا خرج إليه فاستشهد معه اه والذي في زيارة الشهداء السلام على سالم مولى بني المدينة الكلبي.
582: سالم بن الفضيل عنه صفوان بن يحيى عن أبي عبد الله ع في الفقيه في باب العمرة المبتولة. ويحتمل ان يكون هو سالم الحناط أبو الفضل أو الفضيل وأبدل أبو بابن من النساخ بقرينة ان الحناط يروي عنه صفوان ويروي هو عن أبي عبد الله ع.
583: الشريف سالم بن قاسم بن مهنا بن الحسين بن مهنا بن داود بن القاسم بن عبيد الله بن طاهر بن يحيى بن الحسن بن جعفر حجة الله بن عبد الله بن الحسين الأصغر بن علي زين العابدين بن الحسين السبط بن علي بن أبي طالب ع الحسيني أمير المدينة.
توفي حوالي سنة 106.
في صبح الأعشى ج 4 ص 300 ولي إمرة المدينة بعد موت أبيه سنة 533 قال السلطان عماد الدين صاحب حماه في تاريخه وكان مع السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب في فتوحاته يتبرك به ويتيمن بصحبته ويرجع إلى قوله وبقي إلى أن حضر إلى مصر للشكوى من قتادة فمات في الطريق قبل وصوله إلى المدينة وفي تاريخ أبي الفدا ج 3 ص 106 في سنة 601 كانت الحرب بين الأمير قتادة الحسني أمير مكة وبين الأمير سالم بن قاسم الحسيني أمير المدينة وكانت الحرب بينهما سجالا وفي تاريخ ابن الأثير في حوادث سنة 601 في هذه السنة كانت الحرب بين الأمير الحسني أمير مكة وبين الأمير سالم بن قاسم الحسيني أمير المدينة ومع كل واحد منهما جمع كثير فاقتتلوا قتالا شديا وكانت الحرب بذي الحليفة بالقرب من المدينة وكان قتادة قد قصد المدينة ليحصرها ويأخذها فلقيه سالم بعد أن قصد الحجرة على ساكنها الصلاة والسلام فصلى عندها ودعا وسار فلقيه فانهزم قتادة وتبعه سالم إلى مكة فحصره بها فأرسل قتادة إلى من مع سالم من الامراء فأفسدهم عليه فمالوا إليه وحالفوه فلما رأى سالم ذلك رحل عنه عائدا إلى المدينة وعاد امر قتادة قويا اه ولا شك انه أفسدهم عليه بالمال وما شابهه ويستفاد من الجمع بين ذلك وبين ما تقدم عن صبح الأعشى من أن سالما ذهب إلى مصر للشكوى من قتادة فمات قبل وصوله للمدينة ان وفاته كانت حوالي 601.
584: شرف الدولة سالم بن قريش هو من الامراء الذين كانوا بنواحي حلب والجزيرة ولا يحضرني الآن شئ من ترجمته لغياب كتبي عني وفي شذرات الذهب ج 3 ص 344 ان أبا الفتيان بن حيوس الأمير مصطفى الدولة محمد بن سلطان بن محمد بن حيوس بن محمد بن المرتضى بن محمد بن القاسم بن عثمان المتوفى سنة 743 له في المترجم بيت مفرد وهو:
أنت الذي نفق الثماء بسوقه * وجرى الندى بعروقه قبل الدم 585: سالم بن قهازويه قهازويه بقاف وهاء وألف وزاي وواو وياء مثناة تحتية وهاء كذا في أمل الآمل في نسخة مخطوطة نقلت عن خط المؤلف وفي النسخة المطبوعة قهاوريه بالراء وفي الرياض نقلا عن الأمل قبادويه بياء موحدة ودال وهو تصحيف من النساخ وهو اسم فارسي لا اعرف معناه.
في أمل الأمل فاضل جليل القدر يروي الصحيفة الكاملة عن بهاء الشرف بالسند المذكور في أولها.
586: شمس الدولة سالم بن مالك بن بدران بن المقلد بن المسيب العقيلي.
توفي سنة 519.
هو من أمراء بني عقيل الذين كانوا بحلب ونواحيها قال ابن الأثير في حوادث سنة 479: كان تاج الدولة تتش السلجوقي صاحب دمشق قد سار طالبا حلب فملك المدينة وأما القلعة فكان بها سالم بن مالك بن بدران وهو ابن عم شرف الدولة مسلم بن قريش العقيلي فأقام تتش يحصر القلعة سبعة عشر يوما فبلغه الخبر بوصول مقدمة أخيه السلطان ملكشاه فرحل عنها ثم إن السلطان ملكشاه ملك مدينة حلب وسلم إليه سالم بن مالك القلعة على أن يعوضه عنها قلعة جعبر وكان سالم قد امتنع بها أولا فامر السلطان ان يرمي إليه راشقا واحدا بالسهام فرمى الجيش فكادت الشمس تحتجب لكثرة السهام فصانع عنها بقلعة جعبر فبقيت بيده وبيد أولاده إلى أن اخذها منهم نور الدين محمود بن زنكي وفي حوادث سنة 205 ان جاولي سقاوو السلجوقي أطلق القمص الفرنجي الذي كان محبوسا بالموصل نحو خمس سنين وسيره إلى قلعة جعبر وسلمه إلى صاحبها سالم بن مالك وسار جاولي إلى الرحبة واتاه أبو النجم بدران وأبو كامل منصور ابنا سيف الدولة صدقة بن مزيد وكانا بعد قتل أبيهما بقلعة جعبر عند سالم