وفي مشتركات الكاظمي والظاهر أنه منقول عن المنتقى: وقع في الكافي في كتاب الحج رواية أحمد بن محمد بن عيسى عن سعد بن أبي خلف وكذا في كتابي الشيخ مع أن المعهود المتكرر في رواية أحمد بن محمد بن عيسى عن سعد بن أبي خلف ان يكون بواسطة ابن أبي عمير أو الحسن بن محبوب ولعل الواسطة منحصرة فيهما فلا يضر سقوطهما.
674: سعد بن أبي سعيد المقبري ذكره الشيخ في رجاله في أصحابه علي بن الحسن ع وقال سمي به لأنه سكن المقابر ذكره ابن قتيبة وفي منهج المقال يأتي سعيد بن أبي سعيد وهو الأصح نعم لسعيد ابن يقال له سعد بن سعيد بن أبي سعيد المقبري ذكره غيرنا وقالوا انه قد روى لين الحديث.
675: الشيخ معين الدين أبو المكارم سعد بن أبي طالب بن عيسى المتكلم الرازي المعروف بالنجيب في فهرس منتجب الدين عالم مناظر له تصانيف منها 1 سفينة النجاة في تخطئة البغاة أو النفاة 2 كتاب علوم العقل 3 مسالة الأحوال 4 نقص مسالة الرؤية لأبي الفضائل المشاط 5 الموجز وفي الرياض لعل المراد بتخطئة النفاة المنكرون للجزء الذي لا يتجزأ.
676: سعد بن أبي عمرو الجلاب ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع وأصحاب الصادق ع وزاد كوفي وفي التعليقة يروي عنه ابن أبي عمير وهو عن حبيب الخثعمي.
677: سعد بن أبي عمران ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الكاظم ع وقال واقفي أنصاري.
678: سعد بن أبي وقاص يأتي بعنوان سعد بن أبي وقاص مالك بن أهيب.
679: سعد بن أحمد بن مكي النبلي المؤدب في معجم الأدباء مات سنة 565 وقد ناهز المائة ويأتي عن العماد الكاتب آخر عهدي به سنة 592 فيكون قد مات بعد هذا التاريخ وهو ينافي ما مر عن المعجم ويدل على أن ولادته حوالي سنة 500 اما على قول صاحب المعجم فتكون ولادته حوالي سنة 465 ومر في ج 1 ق 2 من هذا الكتاب ان وفاته سنة 595 في معجم الأدباء سعد بن أحمد بن مكي النبلي المؤدب الشيعي كان نحويا فاضلا عالما بالأدب مغاليا في التشيع له شعر جيد أكثره في مديح أهل البيت وله غزل رقيق وفي فوات الوفيات سعد بن أحمد بن مكي النبلي المؤدب له شعر وأكثره في مديح أهل البيت رضي الله تعالى عنهم. قال العماد الكاتب كان غاليا في التشيع حاليا بالتورع عالما بالأدب معلما في المكتب مقدما في التعصب ثم أسن حتى جاوز حد الهرم وذهب بصره وعاد وجوده شبيه العدم وأناف على التسعين وآخر عهدي به في درب صالح ببغداد في سنة 592 ومن شعره:
قمر أقام قيامتي بقوامه * لم لا يجود لمهجتي بذمامه لمكته كبدي فاتلف مهجتي * بجمال بهجته وحسن كلامه وبمبسم عذب كان رضا به * شهد مذاب في عبير مدامه وبناظر غنج وطرف أحور * يصمي القلوب إذا رنا بسهامه وكان خط عذاره في حسنه * شمس تجلت وهي تحت لثامه والظبي ليس لحاظه كلحاظه * والغصن ليس قوامه كقوامه قمر كان الحسن يعشق بعضه * بعضا فساعده على قسامه فالحسن من تلقائه وورائه * ويمينه وشماله وأمامه ويكاد من ترف لرقة خصره * ينقد بالأرداف عند قيامه وعده ابن شهرآشوب في المعالم في شعراء أهل البيت المتقين.
680: الشيخ سعد الأربلي في الرياض له كتاب الأربعين في الأخبار وينقل عن كتابه المذكور الشيخ حسن بن سليمان تلميذ الشهيد بعض الأخبار في كتاب المختصر ولكن فيه هكذا كتاب الأربعين رواية سعد الأربلي يرفعه إلى أبي صالح عن كتاب الأربعين رواية سعد الأربلي عن عمار بن خالد اسحق الأزرق عن سلمان الفارسي الخ وفي موضع آخر عبد الملك بن سليمان الخ ولعله من علماء الخاصة اه.
681: سعد بن الأحوص الأشعري قال الشيخ في الفهرست له كتاب رويناه عن عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن ابن بطة عن أحمد بن محمد بن عيسى عن البرقي عن سعد. وفي منهج المقال الظاهر أنه سعد بن سعد بن الأحوص الآتي اه وفي النقد الظاهر أن هذا وسعد بن سعد بن الأحوص واحد اه ولست أدري ما وجه الاستظهار بل إن الآتي ابن هذا.
التمييز في مشتركات الطريحي يمكن استعلام ان سعدا هو ابن الأحوص الثقة برواية البرقي وعباد بن سليمان عنه وجعل الكاظمي ذلك مميزا لسعد بن سعد بن الأحوص كما يأتي.
682: سعد الاسكاف هو سعد الخفاف وهو سعد بن طريف ويأتي.
قال الكشي حدثني حمدويه بن نصير حدثني محمد بن عيسى ومحمد بن مسعود حدثني محمد بن نصير حدثني محمد بن عيسى حدثني الحسن بن علي بن يقطين عن حفص بن محمد المؤذن عن سعد الاسكاف قلت لأبي جعفر ع أني أجلس فأقص وأذكر حقكم وفضلكم قال وددت ان على كل ثلاثين ذراعا قاصا مثلك قال حمدويه سعد الاسكاف وسعد الخفاف وسعد بن طريف واحد قال نصر وقد أدرك علي بن الحسين قال حمدويه وكان ناووسيا وقف على الصادق ع اه ويأتي تمام الكلام في سعد بن طريف.
التمييز عن جامع الرواة انه نقل رواية مهران بن محمد وسيف بن عميرة وإبراهيم بن عبد الحميد وسالم بن مكرم وإبراهيم بن عمر اليماني عنه وكذا