رواية على بن برزح الخياط عن عمر عنه ورواية علي بن الحكم عن أيوب عنه.
683: سعد بن إسماعيل بن الأحوص روى محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عنه عن أبيه عن أبي الحسن ع في باب النوادر من كتاب الوصية من الكافي ولا ذكر له في كتب الرجال وروى أحمد بن محمد بن عيسى عن سعد بن إسماعيل بن عيسى عن أبيه عن الرضا ع في عدة مواضح من الفقيه والتهذيب والاستبصار عددها صاحب جامع الرواة فيما حكي عنه.
684: سعد بن بكير في التعليقة في التهذيب في الصحيح عنه ابن أبي عمير وهو عن حبيب الخثعمي.
685: سعد الجلاب في التعليقة هو ابن أبي عمرو المتقدم.
686: سعد بياع السابري في منهج المقال روى عنه حماد بن عيسى بن عثمان عن أبي عبد الله ع ذكر في الرجال اه ورواية حماد عنه في باب البكاء في الصلاة من الاستبصار.
687: سعد بن الحارث الخزاعي مولى أمير المؤمنين علي ع قال بعض المعاصرين ممن لا يوثق بنقله في كتاب له ان له ادراكا لصحبة النبي ص وكان على شرطة أمير المؤمنين علي ع بالكوفة وولاه أذربيجان وانضم بعده إلى الحسن ثم إلى الحسين ع وخرج معه إلى مكة ثم إلى كربلاء ونال درجة الشهادة بين يديه اه وليس له ذكر في الاستيعاب وأسد الغابة والإصابة ولو كان له ادراك للصحبة لذكره أحدهم وانما ذكروا سعد بن الحارث بن الصمة الآتي.
688: سعد بن الحارث بن الصمة وتتمة نسبه في أبيه في الاستيعاب: صحب النبي ص وشهد مع علي صفين وقتل يومئذ وهو أخو الجهم بن الحارث بن الصمة اه وفي أسد الغابة هو أنصاري خزرجي من بني النجار صحب النبي ص هو وأبوه وشهد صفين مع علي وقتل يومئذ وهو أخو جهيم بن الحارث بن الصمة وفي الإصابة أخو جهيم قال ابن شاهين له صحبة وشهد صفين مع علي وقال الطبري صحب النبي ص وشهد مع علي صفين وقتل يومئذ وفي شرح النهج ج 4 ص 73 ان أول ما ارتفع به زياد بن عبيد دعي معاوية هو استخلاف ابن عباس له على البصرة في خلافة علي ع وبلغت عليا عنه هنات فكتب إليه يلومه ويؤنبه وكان علي ع اخرج إليه سعدا مولاه يحثه على حمل مال البصرة إلى الكوفة فكان بين سعد وزياد ملاحاة ومنازعة وعاد سعد فشكاه إلى علي ع وعابه فكتب علي ع إليه اما بعد فان سعدا ذكر انك شتمته ظلما وهددته وجبهته تكبرا وتجبرا فما دعاك إلى التكبر وقد قال رسول الله ص الكبر رداء الله فمن نازع الله رداءه قصمه وقد اخبرني انك تكثر من الألوان المختلفة في الطعام في اليوم الواحد وتدهن كل يوم فما عليك لو صمت لله أياما وتصدقت ببعض ما عندك محتسبا وأكلت طعامك مرارا قفارا فان ذلك شعار الصالحين أفتطمع وأنت متمرغ في النعيم تستأثر به على الجار والمسكين والضعيف والفقير والأرملة واليتيم ان يحسب لك أجر المتصدقين وأخبرني انك تتكلم بكلام الأبرار وتعمل عمل الخاطئين فان كنت تفعل ذلك فنفسك ظلمت وعملك أحبطت فتب إلى ربك يصلح لك عملك واقتصد في امرك وقدم إلى ربك الفضل ليوم حاجتك وادهن غبا فاني سمعت رسول الله ص يقول ادهنوا غبا ولا تدهنوا رقما.
فكتب إليه زياد اما بعد يا أمير المؤمنين فان سعدا قدم علي فأساء القول والعمل فانتهرته وزجرته وكان اهلا لأكثر من ذلك واما ما ذكرت من الاسراف واتخاذ الألوان من الطعام والنعم فان كان صادقا فأثابه الله ثواب الصالحين وان كان كاذبا فوفاه الله أشد عقوبة الكاذبين واما قوله اني أصف العدل وأخالفه إلى غيره فاني إذا من الأخسرين فخذ يا أمير المؤمنين بمقال قلته في مقام قمته الدعوى بلا بينة كالسهم بلا نصل فان اتاك بشاهدي عدل والا تبين لك كذبه وضلته اه.
وأنت ترى ان جواب زياد لا يخرج عن المخاتلة والمخادعة والمواربة وكفى زيادا نقصا ومذمة وابانته عن أصله الخبيث ومنبته القذر مخالفته قول الرسول ص الولد للفراش وللعاهر الحجر طمعا في الدنيا وحبا للرياسة وقلة مبالاة بالدين.
689: سعد الحداد ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع وقال مجهول وذكره العلامة في باب سعيد بالياء.
690: سعد بن حذيفة بن اليمان ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب علي ع. ولزم أمير المؤمنين ع حتى استشهد بين يديه بصفين.
691: الشيخ أبو المعالي سعد بن الحسن بن الحسين بن بابويه في فهرس منتجب الدين فقيه صالح ثقة.
692: سعد بن الحسن الكندي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع وقال مجهول.
693: سعد بن حكيم ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب علي بن الحسين ع وفي بعض النسخ سعيد بالياء.
694: سعد بن حماد ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرضا ع وقال مجهول وفي بعض النسخ سعيد بالياء.
695: سعد بن حميد أبو عمار الهمذاني ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب علي ع وقال أصيبت عينه بصفين وأثبته ابن داود أبو عمارة بالهاء.