5 - ولهم عذاب عظيم دائما.
6 - ولهم عذاب عظيم غير دائم.
7 - ولهم عذاب عظيم، وهو الابتداء بالختم والغشاوة.
8 - ولهم عذاب عظيم آخر غير الابتلائين.
9 - ولهم عذاب عظيم يذوقونه.
10 - ولهم عذاب عظيم لا يذوقونه، فإن الإخبار عن الاستحقاق أعم من الابتلاء بالعذاب والذوق والإحساس.
11 - ولهم نوع من العذاب العظيم.
12 - ولهم عذاب فخم عظيم.
13 - ولهم عذاب عظيم لأجل الغشاوة وعمى الأبصار.
14 - ولهم عذاب عظيم لأجل ختم القلوب والأسماع.
15 - ولهم عذاب عظيم لأجل هذه الأمور كلها.
16 - ولهم عذاب عظيم تابوا أو لم يتوبوا.
17 - ولهم عذاب عظيم، لأنهم لا يؤمنون ولا يرجعون حتى تقبل توبتهم.
18 - ولهم عذاب عظيم معد من قبل أنفسهم ومن سوء اختيارهم.
19 - ولهم عذاب عظيم من قبل الله تعالى لاستحقاقهم.
20 - ولهم عذاب عظيم بتحصيلهم المبادئ الموصلة، وبإفاضة القدير على تلك المواد والمبادئ المهيأة بسوء فعالهم وغير ذلك.
أقول: الخروج عن هذه التسويلات وإن كان يمكن باستظهار المعنى المقصود، كما استظهره المفسرون صدرا وذيلا، إلا أن الأظهر كون هاتين الآيتين في موقف إفادة المعنى على نعت الإبهام والإجمال، حذرا عن كونها