رواه أحمد والطبراني في الكبير وفيه عطاء بن السائب وقد اختلط. وعن معقل ابن يسار قال مربى رسول الله صلى الله عليه وسلم وانا أحتجم لثمان عشرة خلت من شهر رمضان فقال أفطر الحاجم والمحجوم. رواه البزار والطبراني في الكبير وفيه عطاء ابن السائب وقد اختلط. وعن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن عائشة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أفطر الحاجم والمستحجم. رواه أبو يعلى والبزار عن عائشة وحدها، والطبراني في الأوسط. وعن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أفطر الحاجم والمحجوم. رواه البزار والطبراني في الأوسط وفيه الحسن وهو مدلس. ولكنه ثقة. وحديث عائشة فيه المثنى بن الصباح وفيه كلام وقد وثق. وعن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أفطر الحاجم والمحجوم. رواه البزار والطبراني في الأوسط وقال تفرد به سلام أبو المنذر عن مطر. وعن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أفطر الحاجم والمحجوم. رواه البزار والطبراني في الكبير ورجال البزار موثقون إلا أن فطر بن خليفة فيه كلام وهو ثقة. وعن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أفطر الحاجم والمحجوم. رواه البزار والطبراني في الكبير وفيه يعلى بن عباد وهو ضعيف.
وعن أبي رافع أنه دخل على أبى موسى وهو يحتجم ليلا فقال لو كان نهارا فقال تأمرني أن أهريق دمي وانا صائم وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أفطر الحاجم والمحجوم.
رواه الطبراني في الكبير ورجاله رجال الصحيح خلا شيخ البزار وهو ثقة لم يتكلم فيه أحد. وعن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أفطر الحاجم والمحجوم. رواه البزار وفيه ملك بن سليمان وضعفوه بهذا الحديث. وعن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أفطر الحاجم والمحجوم. رواه الطبراني في الأوسط وفيه الحسن بن أبي جعفر الجفري وفيه كلام وقد وثق. وعن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر أبا طيبة فوضع المحاجم مع غيبوبة الشمس ثم أمره مع إفطار الصائم فحجم ثم سأله كم خراجك قال صاعين فوضع النبي صلى الله عليه وسلم صاعا. رواه الطبراني في الأوسط ورجاله رجال الصحيح. وعن أبي سعيد إنما كرهت الحجامة للصائم من أجل الضعف. رواه البزار ورجاله ثقات. وعن ابن عباس أنه قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجم صائما محرما فغشى عليه فلذلك كرهت الحجامة للصائم قلت له حديث في الصحيح أنه