2. حاولنا تفكيك مطالب الرسالة واختيار عنوان مناسب لكل واحد من أبوابها و قد وضعنا هذه العناوين بين معقوفين.
3. في الحالات التي إتسمت فيها العبارات بعدم الوضوح، أو تلك التي حي بالغموض أو يتبادر إلى الذهن وجود إشكال فيها، استخدمنا علامات الترقيم و الحركات من أجل توضيح المتن بشكل أفضل أو إزالة الغموض واللبس عنه. وفي حالات نادرة استدعت الضرورة إضافة كلمات إلى النص وضعناها بين قوسين، أو كتبنا لها توضيحا في الهامش.
4. الأحاديث الشريفة، وأقوال العلماء التي جاءت في المتن، وضعنا لها إشارة مرجعية في المتن، وذكرنا مصدرها في الهامش. أما الأحاديث والأقوال التي جاءت في الهوامش المدونة من قبل المؤلف، فلم ندرج لها أية إشارة مرجعية وإنما ذكرنا مصادرها بعد نهايتها ووضعنا المصدر بين معقوفين في الهامش نفسه.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.
رضا قبادلو